الأهداف
انطلاقًا من إيماني العميق بضرورة تنويع الاقتصاد السعودي بنشاطه غير النفطي والذي يندرج تحت محاور رؤية 2030، فقد قدمتُ قدرًا كبيرًا من الدعم لخطط التحول الوطني ضمن قطاعات متنوعة. وذلك ينبع من التزامي بتأدية دور محوري في تعزيز فرص التعاون وتضافر الجهود بين القطاعين العام والخاص لإيماني المطلق بأننا معًا ننجز أكثر وأفضل.
كذلك، لدي شغفٌ كبير لتطوير المواهب الشابّة في السعودية، لذلك أحرص على الابتكار وريادة الأعمال فهما ركيزتان أساسيتان في منظومة الأعمال المزدهرة. أنا مهتم بتطوير القطاع الخاص واستغلال إمكاناته ليتمكن من إتاحة فرص أكبر لشبابنا الواعد، مع كامل تأييدي لتعزيز التعاون والشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص نحو تحقيق التنمية التي تصب لصالح الأعمال والمواطنين في الوقت نفسه.
نقل معرفتي وخبراتي إلى غرفة الرياض لتلبية احتياجات مجتمع الأعمال بشكل عام، وخاصةً الشركات الصغيرة والمتوسطة والشركات الناشئة ورواد الأعمال الشباب. إلى جانب تفعيل دور غرفة الرياض في تمثيل الاقتصاد السعودي على الصعيدين المحلي والدولي والوصول بأداء الغرفة لمستوى يجعلها مثالاً يُحتذى به بين مثيلاتها في المدن الأخرى.